الصحراء أوريخينال
الصحراء أوريخينال طنجاوي
نفت إسبانيا، أمس الاثنين، اتهامات بريطانيا لها بانتهاك سيادة أراضي الأخيرة، من خلال ما وصفته لندن بـ”عمليات التوغل” المتكررة لسفن قوات الأمن الإسبانية في المياه التابعة لجبل طارق، مشيرة أنه “بالنسبة لإسبانيا فهذه المياه إسبانية”.
وذكرت مصادر دبلوماسية إسبانية، لوكالة الأنباء الإسبانية، أن “السفن الإسبانية تقوم بدوريات مراقبة روتينية، تستهدف التصدي لمختلف الأنشطة غير الشرعية، مثل تهريب التبغ أو الصيد غير المشروع، مضيفة أن إسبانيا “تقوم بواجبها” في تطبيق لوائح الاتحاد الأوروبي.
وكانت الخارجية البريطانية قد اتهمت، على لسان وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية، هوغو سواير، يوم الأحد، إسبانيا بانتهاك سيادة المملكة المتحدة من خلال ما وصفتها ب”عملية التوغل” المتكررة لسفن قوات الأمن الإسبانية في مياه تعتبرها بريطانيا تابعة لجبل طارق.
وأضاف هوغو سواير أنه “خلال هذا اليوم- أي الإثنين -، دخلت سفن قوات الأمن الإسبانية مياه الأراضي البريطانية في جبل طارق، عدة مرات، دون إخطار سلطات جبل طارق بذلك” وتابع قوله إن “لندن ستعالج بصورة عاجلة مع السلطات الإسبانية هذا الانتهاك الواضح للسيادة البريطانية، من طرف بلد آخر عضو في الاتحاد الأوروبي”.
نفت إسبانيا، أمس الاثنين، اتهامات بريطانيا لها بانتهاك سيادة أراضي الأخيرة، من خلال ما وصفته لندن بـ”عمليات التوغل” المتكررة لسفن قوات الأمن الإسبانية في المياه التابعة لجبل طارق، مشيرة أنه “بالنسبة لإسبانيا فهذه المياه إسبانية”.
وذكرت مصادر دبلوماسية إسبانية، لوكالة الأنباء الإسبانية، أن “السفن الإسبانية تقوم بدوريات مراقبة روتينية، تستهدف التصدي لمختلف الأنشطة غير الشرعية، مثل تهريب التبغ أو الصيد غير المشروع، مضيفة أن إسبانيا “تقوم بواجبها” في تطبيق لوائح الاتحاد الأوروبي.
وكانت الخارجية البريطانية قد اتهمت، على لسان وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية، هوغو سواير، يوم الأحد، إسبانيا بانتهاك سيادة المملكة المتحدة من خلال ما وصفتها ب”عملية التوغل” المتكررة لسفن قوات الأمن الإسبانية في مياه تعتبرها بريطانيا تابعة لجبل طارق.
وأضاف هوغو سواير أنه “خلال هذا اليوم- أي الإثنين -، دخلت سفن قوات الأمن الإسبانية مياه الأراضي البريطانية في جبل طارق، عدة مرات، دون إخطار سلطات جبل طارق بذلك” وتابع قوله إن “لندن ستعالج بصورة عاجلة مع السلطات الإسبانية هذا الانتهاك الواضح للسيادة البريطانية، من طرف بلد آخر عضو في الاتحاد الأوروبي”.