
تدخلت السلطات المحلية بجماعة فم الواد لهدم بعض “الاحواش”، في عملية تهدف إلى محاربة البناء العشوائي والقطع مع بعض الممارسات المتجاوزة.
وحسب معطيات استقاها موقع “الصحراء اوريخينال” فإن هذه العملية تروم الى الحد من بعض السلوكات التي تمس بخصوصية وأمن واستقرار المنطقة.
ومراعاة للمصداقية والمهنية التي مافتئ طاقم موقع الصحراء اوريخينال نهجها ضمن سياسته، توصل ذات الموقع بصور لمنازل شملها الهدم الذي باشرته السلطات.
وفي اتصال هاتفي بأحد الساكنة أوضح أن “السلطات لم تخبرهم بإجراء الهدم مما دفع بهم الى استنكار هذا الإجراء الذي طال المنازل”.
وتابع عبر المكالمة الهاتفية أن “الأسباب والدوافع لا زالت مجهولة، ولم يتم فتح باب الحوار مع الساكنة التي طالها إجراء الهدم”.
وهذه صور توصل بها الموقع حصريا.








